فقدت الكرة الجزائرية، أمس، أحد الوجوه "النادرة" و"القليلة" التي كانت تبعث الأمل وبقوة على عدم انتصار "قوى الشر" داخل منظومتها، وتشحذ الهمم لمحاربتها لإرساء قيم وأخلاق اللعبة الأكثر شعبية.. كون الرجل الراحل.. "الحاج" أحمد ميبراك.. يُكسب قلوب الفاعلين والمنتسبين إلى اللعبة كامل الثقة ببشاشته وطيبته وحسن أخلاقه وصدقه في خدمة الكرة التي يعشقها منذ أن كان لاعبا، ثم بقي في خدمتها كمسير لرابطة عنابة الجهوية لكرة القدم منذ إنشائها سنة 2002 إلى غاية 2020، حين انتهت عهدته بتزكية من صاحبة السيادة.. الجمعية العامة. رحيل ميبراك.. هو رحيل قيمة ثابتة عن المنظومة الكروية.. لم يقدّر قيمتها الكثيرون على ما يبد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال