أصدر حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، بيانا رد فيه على مراسلة وزارة الداخلية الصادرة أمس، حول نشاطات الحزب على مستوى مقره.
اعتبر الأرسيدي في بيانه أن مراسلة الداخلية " أحصت سلسلة من التخمينات الفضفاضة دون إعطاء أي تفاصيل عن الوقائع والتواريخ والأماكن والأشخاص المحتملين الذين يتهمهم هذا النص"".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات