مع إطلاق الكثير من الدول ومنها الجزائر مراحل رفع الحجر الصحي واستئناف الحياة الاقتصادية والاجتماعية، عادت وتيرة الإصابات والوفيات بفيروس كورونا المستجد لترتفع نسبيا، بعدما كانت آيلة لهبوط مضطرد، في شكل ضريبة يسددها العالم مقابل تخليه عن رفع الحجر والإبقاء على إجراءات التباعد الجسدي والوقاية.
نزلت الأرقام بالجزائر تحت عتبة 100 إصابة منذ نحو شهر، ونزل معها ارتياح كبير في نفوس الأطباء المرابطين في غرف الإنعاش وقاعات الاستشفاء، وحتى المواطنون ممن رزحوا تحت وطأة نظام الحجر الصحي لمدة 3 أشهر، والخوف صاحَبه.. فقد تنفسوا الصعداء بعدما بدأت الحياة تدب الأرض مجددا، واستأنفوا يومياتهم على استحياء، إثر شروع السلطات في تخفيف إجراءات التقييد الاجتماعي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات