أثار طلب مجموعة من أعضاء المجلس الشعبي إنشاء لجنة تحقيق للوقوف على أسباب تأخر بعض المشاريع التنموية بغليزان نقاشا حادا وصل لحد الملسنات بين رئيس المجلس مختاري ومجموعة من المعارضين التابعين لكتلة الأرندي، وهذا أثناء مجريات الدورة العادية الأولى للمجلس الشعبي الولائي لسنة 2020 التي اختتمت نهاية الأسبوع.
وقد لقي هذا الطلب الذي أدرج ضمن جدول أعمال الدورة رفضا لم يستسغه رئيس المجلس وبقية الأعضاء أين طالب هؤلاء المعرضون بإسقاط الطلب من جدول الأعمال معللين ذلك بشرط موافقة الأغلبية المطلقة ما دفع برئيس المجلس إلى تقديم توضيحات مع شرح مواد القانون الداخلي التي تفسر الفرق بين المصادقة على جدول الأعمال و تلك المتعلقة بالمصادقة على إنشاء اللجنة محل الطلب حين التداول بشأنها .
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات