+ -

 لم يعد الحجر الصحي لرئيس إحدى بلديات ولاية المدية يعتبر وقاية من وباء كورونا بقدر ما هو تخل عن منصبه وعن انشغالات مواطني بلديته في هذا الظرف الصعب، فقد تحول مكوثه في بيته، حسب سكان تلك البلدية وبعض جمعيات المجتمع المدني، إلى مبيت ”ربيعي كوروني”، فحتى عمليات التطهير والتعقيم الذي هب لها الجميع من مواطنين وحماية مدنية وشرطة ودرك وأعوان صحة، لم يعثر فيها على هذا ”المير”... ملقيا بكل عبء ذلك على غيره من مسؤولي البلدية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات