+ -

قام وزير الشباب والرياضة الجديد، في أول خرجة له بعد تعيينه، ما يعتقد أنه “إعادة الاعتبار” لمفصولين في قضايا وممنوعين من الترشح لرئاسة اتحاديات رياضية، دون دراسة وتعميق وتدقيق في ملفاتهم، ويكون بذلك ضرب مصداقية قرارات التحفظ بشأنهم، ولعل أول وأكبر المستفيدين الأوائل من القرار هو رئيس أسبق لإحدى الاتحاديات، عاث فيها فسادا، حتى أنه سيعود من الباب الواسع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات