+ -

صرفت بلدية أولاد إدريس في سوق أهراس قرابة 250 مليون سنتيم من أجل تصليح سيارة الكاتب العام للبلدية على مدى السنوات القليلة الماضية. السيارة التي أصبحت بمثابة ”البقرة الحلوب”، كما يقال، أثارت سخط بعض أعضاء المجلس البلدي الذين تساءلوا عن سر احتفاظ الكاتب العام بسيارة استنزفت من ميزانية البلدية ما يكفي لشراء سيارة فاخرة، وطالبوا بإحالتها على حظيرة البلدية التي تحولت إلى ما يشبه مقبرة للحافلات والآليات والسيارات المعطوبة، على غرار سيارة ”المير” التي التحقت، قبل حوالي أسبوع، بنفس الحظيرة نتيجة جفاف المحرك من الزيت الاصطناعي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات