+ -

تفادى، أمس، عدد كبير من النواب، الحديث أو لقاء الوزير السابق وزميلهم، الذي ورد اسمه في الفضيحة التي تم تداولها مؤخرا والخاصة بتبديد الـ2200 مليار، عندما كان رئيسا لمجمع “باتيميتال” وتحركت السلطات العليا في البلاد للتحقيق فيها. ويكون رد فعل النواب مرده غضبهم من تبعات الفضيحة، وأيضا لتفادي سؤال قد يطرحه عليهم الزميل، والخاص بالعريضة التي يتم جمع التوقيعات لها، والخاصة بمطالبة رئيس المجلس تفعيل إجراءات سحب الحصانة منه. وشوهد النائب أمس معزولا، قبل أن يتخلص من مشاريع القوانين التي تمت المصادقة عليها، أمس، ويغادر قبة البرلمان غاضبا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات