+ -

أكّد رئيس المجلس الإسلامي الأعلى، بوعبد الله غلام الله، عدم وجود إحصائيات مدقّقة حول الأقليات الدّينية في الجزائر. وانتقد في حوار مع "الخبر"، التقارير الغربية التي تزعم التّضييق على ممارسة المسيحيين لديانتهم. موضّحًا أنّ غلق كنيسة في عين الترك بوهران تم لعدم وجود رخصة تُمَكِّن القائم عليها من العمل بحرية وفقًا للقانون الجزائري، الّذي يوافق القانون الدولي والّذي صادقت عليه في هيئة الأمم المتحدة، وتساءل: "هل يحقّ له أن يفتح كنيسة ويفعل فيها ما يشاء دون رقابة؟!"...

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات