+ -

استفاد منتخب حاليا ببلدية أولاد إدريس في سوق أهراس، من مشروع استثماري لإنجاز مركب سياحي على أنقاض الحمام الطبيعي أولاد زايد. والغريب أنه بعد مرور حوالي 7 سنوات لا يزال المشروع الذي استفاد صاحبه من دعم الدولة للسياحة الحموية، على حالته البدائية، يشغل عاملا واحدا على مدى 12 ساعة. والسؤال الذي ما فتئ يطرحه بعض أعضاء بلدية أولاد إدريس على السلطات المعنية بترقية الاستثمار، هل من متابعة لتنفيذ دفتر الشروط المتعلق بإنجاز مركب سياحي متكامل الخدمات؟ أم أن الأمر يتعلق بالحصول على تمويل مشاريع وهمية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات