+ -

نزل خبر موافقة وزارة الداخلية على مداولة تشكيل هياكل المجلس الولائي لأم البواقي بعد جدل وطول انتظار، كالصاعقة على مسامع المعارضين وعلى رأسهم الأرندي صاحب الريادة العددية بـ11 عضوا، إضافة إلى أفالانيين ضحى بهم تحالف حزبهم حتى مع القوى المزافرانية مقابل الظفر بكرسي الرئاسة، وتركزت الطعون على خروقات طالت التشكيلة على رأسها خرق المادة 34 (التمثيل النسبي)، وقد أقدم الأفالان على إقصاء الأرندي من كافة الهياكل بلا رحمة، بغرض قطع طريق طموحاته المستقبلية و”وأد” تطلعاته.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات