+ -

هل يعلم وزير النقل والأشغال العمومية أن بعض إطاراته في المؤسسة الوطنية للملاحة الجوية، قد اقتسموا قطعة الأرض المتواجدة بحي الملاحة الجوية بطريق سيدي موسى براقي، مسبقا، قبل أن تفصل العدالة في القضية بين المؤسسة وعائلات العمال التسع التي تقيم على القطعة الأرضية منذ أكثر من 40 سنة! بل تم إعداد قائمة أولية للمستفيدين، وكان لـ ”مادام دليلة” منها نصيب طبعا! بعض العارفين بشأن الدار علَقوا قائلين: ”أين كنتم حين كان بعبع الإرهاب باسطا نفوذه في المنطقة؟”. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات