+ -

مع أن الحكومة تولي أهمية كبيرة لبعث التنمية والاستثمار في معظم ولايات الوطن، وخاصة في الولايات الكبرى التي يريد الوزير الأول تحويلها إلى “أقطاب جهوية”، بالاعتماد على مديري قطاعات معينة وحساسة لها صلة وثيقة بالمواطن في مختلف المجالات، إلا أن ذلك يبدو مغيّبا في ولاية باتنة التي مازال “أشباه” مديرين تنفيذيين الذين عيّنوا من طرف وزرائهم وعجزوا عن هذه المهمة في ولايات أخرى، يتخبطون فيها في نقطة واحدة، دون تجسيد فعلي للمشاريع والمرافق التي كلفوا بمتابعتها وإنجازها، رغم مرور سنوات على تعيينهم بهذه الولاية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات