اسمحوا لي... لا أستطيع أن أتعامل مع قضية الراحل تامالت دون عواطف.. فالراحل أكثر من زميل في مهنة المتاعب، فهو بالنسبة لي بمثابة ابني... ويعاملني دائما كأنني والده. المرحوم كان شديد العلاقة بأمه العجوز لأنه تربى يتيما في حي الحراش.. تعرفت على تامالت قبل 20 سنة تقريبا عندما كان طالبا في جامعة الجزائر، وكان ذلك بمناسبة نشاط ثقافي داخل الجامعة. وبعد ذلك بسنوات، وجدته يتصل بي ليطلب مني مساعدته في الحصول على منحة دراسية في الخارج... وقال لي إنه كلم بشأنها المرحوم العربي بلخير ووعده بذلك، ولكنه لم ينفذ وعده، وطلب مني أن أساعده في الاتصال به ثانية... واتصلت بالفعل بالمرحوم العربي بلخير بشأن الأمر فنفذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال