فعلتها ورحلت عنا يا بشير بصورة مفاجئة شكّلت لنا فاجعة أليمة.. لست أدري هل أكتب نقطة نظام فيك أم بركة دموع؟ وأنت الذي قلت لي “أتمنى أن أرحل إلى دار الحق قبلك لتكتب عني مثلما كتبت عن المرحوم حمروش”، وكنت أتمنى أن أرحل عن الدنيا قبلك لتكتب فيّ بعض ما كتبته في أمك!هل من صدف القدر يا بشير أن تكون آخر صورة تلتقط لك أجلس فيها أنا أمامك، وكان اللقاء مع الزملاء رحايلية وقارة علي، وكانت الجلسة بمبادرة منك كالعادة، وتأسفت لغياب الزميل مصطفى هميسي عن اللقاء، وتشاء الصدف أيضا أن تكون آية الكرسي معلقة فوق رأسك في هذه الجلسة، كما نبهنا إليه أحد القراء في الفايسبوك.تأملت آخر صورة لك وتذكرت أول صور...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال