38serv
يمثل مدير عام وكالة الإنتاج السمعي البصري "ناس برود" فرع مجموعة "سيفيتال"، مهدي بن عيسى، اليوم الثلاثاء، أمام قضية التحقيق بمحكمة سيدي أمحمد، كشاهد في قضية "تحطيم أقفال أستوديو مشمّع"، رفقة ثلاثة آخرين من الوكالة، الذي جرى فيه تسجيل برنامج "كي حنا كي الناس" المعروض على قناة "كاي.بي.سي". فيما أودع قاضي التحقيق ثلاثة مسؤولين يمتلكون الأستوديو المشمّع، الحبس المؤقت عن تهمة "تكسير أقفال مشمّعة بقرار قضائي".
أفاد عضو هيئة دفاع وكالة "ناس برود"، المحامي خالد برغل، لـ"الخبر"، أن "مسؤولي "ناس برود" وقعوا ضحية العقد المبرم بين ملاك الأستوديو، الذي جرى تشميعه على خلفية غلق قناة الأطلس (سنة 2014)، ولم يكونوا أثناء تحرير العقد لدى موثق على علم بان الأستوديو مشمّع، ولم يبلغوا من طرف أصحابه".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات