يتهم بيار دوم، مؤلف الكتاب المثير للجدل عن أعداد الحركى الذين بقوا في الجزائر بعد الاستقلال، رجل دين مسيحيا وحزب مارين لوبان، بمنعه من تقديم عرض عن نتائج التحقيق الذي أجراه بالجزائر، في مدينة بجنوب فرنسا. ويذكر في حوار مع “الخبر”، أن “الجزائر فرنسية” واقع مستحكم في رجال السياسة الفرنسيين، وأن المواطنين الفرنسيين يريدون فعلا أن تعترف فرنسا رسميا بجرائمها الاستعمارية.- تعرضت للرقابة بفرنسا على يدي قسيس كاثوليكي متحالف مع اليمين المتطرف- من الخطأ الاعتقاد بأن كل الحركى الذين بقوا في الجزائر يوجدون في السلطة- الوزير زيتوني قال إن أرقامي خاطئة.. أظن أنه لم يقرأ كتابي- كتابي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال