38serv
تضمن اللقاء الذي جمع، في 5 فيفري الحالي، بالجزائر، وزير الخارجية رمطان لعمامرة، بالوفد السياسي المغربي بقيادة الاشتراكي البارز محمد بن سعيد آيت إيدر، حديثا عن تجاوز التوتر في علاقات البلدين وعن إتاحة الفرصة لمواطني البلدين للتواصل فيما بينهم، وهي إشارة غير صريحة إلى الحدود المغلقة منذ قرابة 22 سنة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات