بعد نهاية الندوة الوطنية لوزير التربية عبد الحكيم بلعابد مع مديري التربية والتي خصص يومها الأول لتقييم امتحان "بديل السانكيام"، تتجه الأنظار إلى الدخول المدرسي المقبل الذي ستكشف من خلاله الوزارة عن الصيغة الجديدة للامتحان بعد تمسك النقابات بضرورة رفع الضغط الرهيب على الأساتذة الذين تكبدوا صعوبات خلال الطبعة الأولى للامتحان؛ بتقليص الأيام والمواد التي يمتحن فيها تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي. حسب تصريحات ممثلي نقابات التربية لـ "الخبر"؛ فإنهم خلال مشاركتهم في الندوة الأخيرة للتربية قدموا اقتراحاتهم بعد تمسك الوزارة بالإبقاء على هذا الامتحان، وتلقوا وعودا من الوصاية بالأخذ بمقترحاتهم والإفراج عن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال