حمّلت لجان تنسيق احتجاج عين صالح ولجنة الدفاع عن حقوق البطالين السلطات مسؤولية تعفن الوضع في عين صالح، نتيجة “التخبط الذي يميز تسيير ملفات تتعلق بالشأن العام”، وقال القيادي في لجنة الدفاع عن حقوق البطالين، السيد محاد قاسمي من أدرار: “لا يبدو أن الوضع يسير نحو الانفراج في الوقت الحالي بسبب تمسك السلطة بموقفها ومراهنتها على مسألة انهيار الاحتجاج مع الوقت، لكن حتى لو تراجع الاحتجاج اليوم، فإن الوضع مرشح في المستقبل القريب للمزيد من التعفن”، وأضاف أن أي انزلاق للأوضاع في عين صالح وتمنراست تتحمل السلطات مسؤوليته المباشرة نتيجة عدم أخذ أمور خطيرة بالجدية اللازمة”....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال